نور روح الله | القلـــمُ أداةُ إصلاح وهداية*‏ مع الإمام الخامنئي | الشباب مظهر أمل يخشاه العدوّ* كفاح الإمام المهديّ عجل الله فرجه في إقامة العدل أخلاقنا | الغضب نار تأكل صاحبها* فقه الولي | من أحكام الخُمس في وجه كلّ شرّ... مقاومة تسابيح جراح | كأنّي أرى تاريخ الشيعة | نفوذ شيعة لبنان في ظلّ الدولة العثمانيّة* شبابيك اجتماعيّة | بيوت نظيفة... شوارع متّسخة! آخر الكلام | “ ما أدري!”

مع القائد

إن ثقافة الهيمنة، تعتبر اليوم أكبر آفة وخطر يهدد العالم كله، خاصة الشعوب.

إن القوى الكبرى، وفقاً لثقافة الهيمنة، تسمح لنفسها بنقض حقوق الإنسان حيثما شاءت، فهي تهاجم غرينادا، وتساند الصهاينة الذين يقتلون الأبرياء في لبنان، وتساند مع بعض الدول الأوروبية النظام العنصري في جنوب أفريقيا في ظلمه واضطهاده لأصحاب البلد الأصليين، أما لو نهض شخص في إحدى بقاع العالم وتمرد على هذا الوضع غير المتوازن، فقام بتفجير قنبلة أو عملية ثورية، أو قاد حركة ضد هذه المعادلة غير المتوازنة، لتعرض للإدانة ولألصقت به صفة الإرهاب.

عندما يتحدث هؤلاء عن الإرهاب، يطرحون عمليات أفراد مظلومين نهضوا غاضبين من فلسطين، ولبنان ودول أفريقيا وأمريكا اللاتينية، ويبعدون الأذهان عن الاعتداءات والانتهاكات والإرهاب الذي تمارسه أمريكا وبريطانيا وسائر القوى الكبرى. إن هذه هي ثقافة الهيمنة التي تسيطر، مع الأسف، على أذهان البشر.

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع