نور روح الله | القلـــمُ أداةُ إصلاح وهداية*‏ مع الإمام الخامنئي | الشباب مظهر أمل يخشاه العدوّ* كفاح الإمام المهديّ عجل الله فرجه في إقامة العدل أخلاقنا | الغضب نار تأكل صاحبها* فقه الولي | من أحكام الخُمس في وجه كلّ شرّ... مقاومة تسابيح جراح | كأنّي أرى تاريخ الشيعة | نفوذ شيعة لبنان في ظلّ الدولة العثمانيّة* شبابيك اجتماعيّة | بيوت نظيفة... شوارع متّسخة! آخر الكلام | “ ما أدري!”

بأقلامكم: كميل الشهداء

يا أيها الوجه الساطع نوراً
أيُّ سرٍّ تخفيه؟!
أتخفي وراءك سرَّ عشق الزهراء؟
والحنين والشوق لسيد الشهداء؟
أخي قاسم.. يا لغيبتك الأليمة
يا لتلك العينين المشرقتين
اللتين تشهدان لك كم بكيت ليلاً ونهاراً
تدعو أن يرزقك الله الشهادة


فالتحقت بالمقاومة الإسلامية
في نهج حزب الله الغالبين
حاملاً دماك على كفيك، وكُلُّكَ إصرار:
"إني ماضٍ لتحرير الجنوب من غدر اليهود"
إلى أن نلت الشهادة، شهادة الأحرار
أخي كميل، أصبحت روحك منارة للسالكين
فكيف لا تضمك الزهراء؟!

ويمسح على رأسك محمد المختار؟!
وتكلِّلك الملائكة بالغار؟!
فهنيئاً لك شهادة الأحرار
يا عزيز الزهراء
يا كميل الشهداء

لمى نزيه سليمان

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع