نور روح الله | القلـــمُ أداةُ إصلاح وهداية*‏ مع الإمام الخامنئي | الشباب مظهر أمل يخشاه العدوّ* كفاح الإمام المهديّ عجل الله فرجه في إقامة العدل أخلاقنا | الغضب نار تأكل صاحبها* فقه الولي | من أحكام الخُمس في وجه كلّ شرّ... مقاومة تسابيح جراح | كأنّي أرى تاريخ الشيعة | نفوذ شيعة لبنان في ظلّ الدولة العثمانيّة* شبابيك اجتماعيّة | بيوت نظيفة... شوارع متّسخة! آخر الكلام | “ ما أدري!”

بأقلامكم: ضميمة ورد لحيدر


مهداة إلى فاتح العمليات الاستشهادية أحمد قصير
تلميذك حيدر

سألتك بلغات شتى، فتراجعت الكلمات عن كنه لغتك
وهل للحبر السقيم أن يفقه صحف النور
تعلقت بشذى عطر شدني إليك في سحر المتهجدين
تعثرت ضريراً محجوب الباصرة حتى انكببت على ألقك في سر لا زال مكنوناً
إني آنست وردك ولامست وجيب قلبك
فانسلخت برهة من عالم الجمادات
أيا ضميمة الورد، حلق بروحي في علياء الخالدين
فأنا الكوكب المظلم الذي صدعته أنوار أشلائك
سرى في الخافقين يصرخ... الله أكبر...

إلهي...
إليك، إليك، يا دليل المتحيرين
صحبتك خضرا في أكناف جهالاتي...
فعلمتني ألف باب في حب الحسين عليه السلام
ساريتي وساريتك وسارية كل جرح رفع إلى كربلاء، منذ أشلائك حتى عيون القمر "علي أشمر"
والتابعين لكم بإحسان إلى يوم الكشف الأكبر.
يا حيدر "القائم عجل الله فرجه الشريف" قم، ثانية وثالثة حتى السبعين.
لب آذان الحج للقبلة الأولى
كتب الله أن تمام الحج الرجم
وأن منتهى العشق ضميمة ورد، من جسد لبس القنبلة قميص إحرامه، وإزاره

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع