نور روح الله | القلـــمُ أداةُ إصلاح وهداية*‏ مع الإمام الخامنئي | الشباب مظهر أمل يخشاه العدوّ* كفاح الإمام المهديّ عجل الله فرجه في إقامة العدل أخلاقنا | الغضب نار تأكل صاحبها* فقه الولي | من أحكام الخُمس في وجه كلّ شرّ... مقاومة تسابيح جراح | كأنّي أرى تاريخ الشيعة | نفوذ شيعة لبنان في ظلّ الدولة العثمانيّة* شبابيك اجتماعيّة | بيوت نظيفة... شوارع متّسخة! آخر الكلام | “ ما أدري!”

عزيزي القارئ‏...

 


كلما فتش الإنسان بين جنبات نفسه، وسبر أعماق كيانه ووجوده ازداد حيرة وقضى عجباً، ولا غرو، فالإنسان عصارة الوجود وأعجوبة الكائنات، وهو الوحيد من بينها الذي يستطيع الارتقاء بإرادته واختياره من النقص التام إلى الكمال والقرب الإلهي التام.

ولكن ما يحير الإنسان الأعجوبة هو كيف يصل إلى كماله الإنساني التام، ما هو الطريق؟ ويكف يواجه إبليس اللعين وأعوانه من شياطين الإنس والجن وطواغيت الأرض؟

والجواب: إن كل هؤلاء لا يستطيعون أن يمنعوك أيها الإنسان من سلوك الطريق، وهل يستطيع أحد أن يمنعك من التوبة إذا أذنبت، أو الاعتراف بالحق إن كان عليك أو إ صلاح ما صدر منك من الباطل من أجل رضوان الله تعالى.
إنها الموعظة الإلهية الوحيدة إلينا فلنستمع إليها:
وإلى اللقاء..


 

أضيف في: | عدد المشاهدات:

أضف تعليقاً جديداً

سيتم عرض التعليق على إدارة الموقع قبل نشره على الموقع